شاهد هذا الموضوع -هل ما زال تطبيع السعودية وإسرائيل ممكنا؟- عبر موقع فري بوست والآن الى تفاصيل الموضوع
ما لبثت المملكة العربية السعودية أن ردت على تصريحات ترامب بتهجير الغزيين، وأن السعودية لم تطالب حتى بدولة فلسطينية كما يدعي الرئيس الأمريكي مؤكدة أن موقفها من قيام الدولة الفلسطينية راسخ وثابت لا يتزعزع، وليس محلَ تفاوض أو مزايدات. مذكرة بتصريحات ولي العهد وتأكيدِه في المحافل الدولية أنه لا حل ولا سلام دون قيام دولة فلسطينية..
موقف سعوديٌ عربي مدعوم من دول العالم كله فحتى حلفاءُ واشنطن التقليديون يصرون أن خطته خارجَ كل الأطر القانونية والإنسانية.
– فهل يعيد مخططُ ترامب توحيد العالم من جديد.. أولا خلف القانون الدولي وثانيا خلف الحقوق الفلسطينية؟
– وما هي خيارات المملكة ودورُها في وأد تلك المخططات؟
– أما عن إسرائيل فهل تختار سلاما دائما أم انتصارات مرحلية ترامبية إن صح التعبير..
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا الآن وقد قام فريق التحرير في فري بوست بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا يتحمل الموقع أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.
رابط الخبر الأصلي