شاهد هذا الموضوع -ما هدف تعميق نفوذ تركيا العسكري بسوريا؟- عبر موقع فري بوست والآن الى تفاصيل الموضوع
الرئيس السوري أحمد الشرع يصل إلى أنقرة بعد الرياض في زيارة أنهت سنوات طويلة من القطيعة والعداء والاتهامات المتبادلة في عهد الأسد وصلت حدّ رفضه الجلوس مع أردوغان بجهد روسي لتقريب وجهات النظر وتفويت فرصة أخيرة كما يرى مراقبون..
زيارة الشرع حملت معها عناوينَ التصدي للإرهاب والتحديات الأمنية والتعاون الدفاعي نحو إنشاء قواعدَ عسكريةٍ تركية في سوريا وتدريبِ الجيش السوري الجديد على أيدي القوات المسلحة التركية حسب ما أفادت به مصادر متعددة في خطوة تثير الطمأنينة عند البعض خاصة وأن دمشق تحتاج لكل يد ممدودة نحوها، والريبة والشك عند آخرين من خروج سوريا من عباءة إيران لتدخل في نطاق نفوذ أنقرة من جديد..
– فما هي دلالات وأهمية هذه الزيارة خاصة في الوقت الذي لا يزال فيه الداخل السوري مقسما والجزيرة السورية تحت سيطرة الأكراد؟
– وكيف يمكن لدمشق وأنقرة تحقيق التعاون البنّاء دون الوصاية التركية على القرار في الشام؟
نتابع المزيد في حوارنا لهذا اليوم بعد الفاصل.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا الآن وقد قام فريق التحرير في فري بوست بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا يتحمل الموقع أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.
رابط الخبر الأصلي